في يوم من اليام دخل العدو احد المدن في بلاد العراق وراح يقتحم البيوت دون تميز او رحمةلاكن ابنا المدينة الابطال تصدو للعدون بمايملكو من سلاح بصيط لاكن كان السلاح القواء هواليمان بالله وان العدو هو غريب غازي لامكان له في مدينتهم الجميع متفق على هذا وكان احد البطال من ابنا المدينة يقبض على سلاحة من على سطح بيته وقدرصد احد افراد العدو وهو يدخل احد البيوت وهو بيت امراه ام ثلاث بنات صغار عمر الكبرامنهن تسع سنوات وابوهن متوفي ولايوجد مع الام وبناتهى الثلاث اي رجل يحميهن من العدو فانتخاء البطل الذي كان يرصد من على سطح بيتة وطلق رصاص بندقيتة على راس العدو وقتلة على الفور فجة العدو اخذ يطلق النار بشكل عشواي و بلارحمة واتفرقةلاكن البطال المدافعين من ابنا المدينة اخذو يطلقو النار على جنود العدوبشكل مكثف وبعد وقت قليل تراجع العدو الى مكان اخر من المدينة المنكوبة هناجاء البطل الذي قتل الجندي العدو في بيت الام وبناتها الثلاث جا يرا هل حدث مكروة للعائلة الصغيرة اليتيمة دخل البطل وسلاحة في يدة وهو حذر من عودت العدو مره اخرأ للبيت فجة وجد الأم وهي مرمية على الارض وهي تسبح في دمهأ وهي في النفس الخير راح البطل يحول اسعافها واخذ يصيح باعلى صوتة السعاف السعاف لاكن فات الوان الام تلفض النفس الخير وهي تنضر الى وجة البطل بنضارت ضعيفة وتقول بصوت متعثر وضعيف بناتي امانه في رقبتك وسكتت للابد والله يكون في العون